في منزل جميل يعمه الفرحة والسرور . تتواجد فيه. حديقة جميلة فيها ملايين الزهور إعتادت ليلى اللعب مع إخواتها الصغار في الحديقة . كانت لعبتها المفضلة الغميضة ،
في كل مرة يجد إخوانها صعوبة في إيجادها كذلك كانت تحب جمع الزهور لتشكيل سناسل لليد وتاج للرأس . كانت تلبس فستان زهري وتضع إكليل الورد فوق رأسها وتقوم بالركض في طول أرجاء الحديقة . وهي تقول أنا الأميرة ليلى . في يوم من الأيام قررت العائلة السفر الى القرية فهناك يتواجد بيت ريفي جميل . يطل على نهر . ذهبت ليلى مع إخوانها وأبويها الى البيت الريفي . فتناول العشاء . وخلدا الى النوم . ماعدا ليلى فكانت متحمسة. لطلوع الشمس لكي تبدأ نهارها المليئ بالحيوية والنشاط ففي الصباح الباكر . إستيقظت ليلى تبحت عن الصوت الذي أيقضها باكرا . فماذا وجدت . ! اوووو إنه ذيك جميل ريشه ناعم وألوانه فاتنة . فقالت له. سلام أيها الذكيك الجميل هل تود ان تكون صديقي . . فأجاب الديك. .. كوكو كو فرحت ليلى . وبدأت تقدم له الأكل في كل مرة. تناولها حفنة من الذرة وهي تغني له بصوتها العذب . في اليوم التاني وفي طريق إستكشافها للقرية. وجدت مزمار تحت الشجرة مصنوع من الخشب العرعار فأخدت ليلى المزمار وبدأت تتساأل لماذا هذا المزمار هنا . من هو صاحب المزمار . فأخدت المزمار معها وبدأت بتنضيغه . وبدأت تزمر وتغني . مزماري مزماري أ نت صديقي زززززززز. وفي لحضة.خرج شخص من المزمار . فإنبهرت ليلى . واو واو ماهذا . فإقترب منها قال لها ،شكرا لإخراجي من هنا لقد إنتضرت طويلا. . فماذا تريد مني أن أحقق لك كأمنية . ففكرت ليلى كتيرا . فقالت له أريد أن اكون أميرة . فقال لها سوف أحقق لك أمنيتك . الأن . سوف أرسلك الى مملكتي الجميلة . فقالت له ليلى أجل . انا متحمسة . فتحولت ليلى المرحة الى الى ليلة الأميرة . عاشت في نعيم . وكل شيء متوفر لكن ليلى شعرت بالحزن لأنها إشتاقات الى صديقها الذيك . ولعب الغميضة مع إخواتها . وإشتاقت طبعا لأبويها.
فحزنت ليلى وبدأت تفكر كيف ترجع الى أصلها . هنا أخدت المزمار وبدأت تزمر . وتقول مزماري يامزماري أحب العودة ، فطلبت أن ترجع الى قريتها الجميلة . هكذا ليلى . رجعت الى القرية . وعادت الفرحة لأنها عادت لأطعام ذيكها واللعب مع إخواتها . الغميضة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق